Soma Saleh

حكايات شعبية من التراث اليمني – ما يجمع الله بين عسرين

كان هناك صنعاني من باب اليمن خرج ليشتري متطلبات عيد عرفة ( عيد الأضحى ) من سمن ودقيق وبر وطلي ( خروف ) وبعدها عاد إلى المنزل ،، و عندما وصل الى سقيف البيت ( مدخل البيت ) وضع تلك الاشياء في قاعة السقيف وبجانبهن الطلي ونادى على زوجته التي كانت منشغلة باعمال البيت ناداها […]

حكايات شعبية من التراث اليمني – ما يجمع الله بين عسرين قراءة المزيد »

حكايات شعبية من التراث اليمني _ الجزار والحلاق

بينما كان أحد الجزارين يقطع بعض اللحم طارت بعض فتات العظم ودخلت في عينه ، فأصبحت عينه تؤلمه ، ذهب إلى الحلاق لأنه لم تكن هناك مسشفيات . قال له الحلاق : بسيطة ، لا تحتاج لشيء ، تعقيم وشيء من المرهم ، ثم ضمد عينه ، وقال له : كل يوم ننظف العين .

حكايات شعبية من التراث اليمني _ الجزار والحلاق قراءة المزيد »

حكايات شعبية من التراث اليمني _ كملت بري وسمني وإن أنت يا البعم بعم

هذه القصة حدثت في إحدى القرى اليمنية .. كان هناك شخص فقير يُدعى حسين يُلقب باسم ( البعم ) تحسنت أوضاعه المادية وكان يملك تبيع كبير ( ثور كبير الحجم ) يحبه ويتفاخر به ويرفض ذبحه أو بيعه لكن لقب البعم كان ينغص عليه حياته فأراد تبديله و رفع مقامه بين أهالي القرية فقام بذبـح

حكايات شعبية من التراث اليمني _ كملت بري وسمني وإن أنت يا البعم بعم قراءة المزيد »

حكاية شعبية من التراث اليمني – يابه و يا والدا .. ساكت و ناعي سوا

يحكى قديماً أن هناك امرأة كانت تعمل نعايه في المآتم ( أي تذهب للعزاء و تظل تبكي وتنعي الميت بمقابل مادي ) و ڣــې إحدى المرات ذهبت إلى عزاء وكانوا قد وعدوها بوجبة غداء مع كمية كبيرة ﻣــڼ اللحم .. وبعد أن أكملت البكاء و العويل بكل ما أوتيت ﻣــڼ قوة على الميت وحل وقت

حكاية شعبية من التراث اليمني – يابه و يا والدا .. ساكت و ناعي سوا قراءة المزيد »

السبيل السلطاني _ إحدى سُبل مدينة صنعاء قديماً

من أشهر السُبل بصنعاء القديمة بُني فترة الحكم العثماني لليمن امام باب اليمن من الخارج والذي قام بنقله وإعادة بناءه إحدى الخيرين على حارة الأبهر سنة 1339 هـ على الشارع المؤدي إلى الجامع الكبير ويعتبر هذا السبيل السلطاني آية في فن العمارة الإسلامية العثمانية في صنعاء حيث يقوم على مجموعة من الأعمدة والتيجان المنحوتة من

السبيل السلطاني _ إحدى سُبل مدينة صنعاء قديماً قراءة المزيد »

حكايات شعبية من التراث اليمني – قل لبيت أبو طالب يعصدو لك  

هذه القصه حدثت في احدى مناطق صنعاء وتسمى( الروضة ) يقال أنه كان أحد سكان المنطقة يمتلك دجاج _ وهي عاده الناس في تلك الايام تربية الدجاج في المنازل _ ولكن هذا الشخص كان يلاحظ ان هناك من يسرق دجاجه كل يوم من دجاجاته وكل يوم في الصباح يأتي فينظر إلى دجاجاته فيجدهن ناقصات فظل

حكايات شعبية من التراث اليمني – قل لبيت أبو طالب يعصدو لك   قراءة المزيد »

حكايات من التراث الشعبي اليمني – الوداعة

كان هناك واحد مقصص (من يقوم بطلاء البيوت بالجص) وصاحب مطعم كانوا جيران وأصحاب في نفس الوقت وفي يوم من الأيام قرر المقصص أن يؤدي فريضة الحج وقد كان يملك خمسمائة ريال فرانصي مخبأة في قرعة (جلد ماعز) فقرر أن يخبأها عن صديقه صاحب المطعم فأخبره قائلا: هذه خمسمائة ريال فرانصي شقى عمري وباخليها عندك

حكايات من التراث الشعبي اليمني – الوداعة قراءة المزيد »

حكايات من التراث الشعبي اليمني – قده مقلوب من سفال النقيل

يحكى أن أحدهم كان مسافراً من الحديدة إلى صنعاء سيراً على الأقدام في أيام الأتراك عندما كانوا يحكمون اليمن وبينما هو في بداية نقيل مناخة وقد تعب من المشي قال في نفسه : أه لو وجدت دابة أركب عليها وبعد دقائق مر عليه أحد الأتراك و كان هذا التركي راكب على فرس أنثى وقد ولدت

حكايات من التراث الشعبي اليمني – قده مقلوب من سفال النقيل قراءة المزيد »

شَرْقَتْ وعَلَّتْ ورجل الضيف مااشْتَلَّتْ

يروى أن رجلا كثير التضياف والتضيف على الناس , واتخذ من ذلك مسلكا له , فكل يوم ينزل ضيفا على أحد , وكان سيء الطباع والخلق ولا يبالي بما يسمع وفي يوم من الأيام استضافه صاحب بيت فيه امرأة بذيئة اللسان , فلما رأت منه طول الضيافة عيل صبرها , وقالت بصوت مسموع حتى يسمع

شَرْقَتْ وعَلَّتْ ورجل الضيف مااشْتَلَّتْ قراءة المزيد »

جاهله جاهله يا غنم اليهوده

أصل المثل أن بنت كان يأتى لها خُطّاب بكثره و أبوها كان يرفض ويتعذر إنها مازالت جاهله يعني طفله وهو كان يحتاج لها في رعى الاغنام .. لكن البنت ضاق بها الحال لكثرة رفض والدها للخطاب و لم تكن تستطيع مصارحة والدها فكانت تصب كل غضبها وقهرها فوق الاغنام .. فكانت تصرخ عليهن وتزجرهن بعنف

جاهله جاهله يا غنم اليهوده قراءة المزيد »