تقول القصة وراء هذه المقولة أن خطيب جمعة أطال في الخطبة فالناس ملوا و خرجوا من الجامع واحد بعد واحد.
فآخر واحد كان قيِّم الجامع و كان منيدر (منكت) قال للخطيب، و هو جالس مستمر في الخطبة، و ماعد في حدا في الجامع “كما تميت غلقت” أي متى ما كملت الخطبة لا تنسى ما تغلق الجامع.