يحكى أن قائل هذه المقولة هو الإمام أحمد و ذلك ردا على طالب تم إبتعاثه للخارج للدراسة العسكرية.
حيث أن الطالب بعد فترة من إبتعاثه أعجبته الموسيقى العسكرية فطلب من الإمام السماح له بتغيير تخصصه إلى الموسيقى العسكرية، فوافق الإمام.
الطالب بعد فترة إعجبته الخيول، فاراد تغيير تخصصه من الموسيقى العسكرية إلى سلاح الفرسان.
فالامام ضبح منه ، بسبب كثرة طلبه، فقال هذه المقولة و كتب له “من مدفعي لمرفعي لمضفعي” قوم ارجع اليمن.