صنعاء القديمة

ضرة – ضرعيضرب هذا المثل في استحالة إعادة الأشياء إلى سابق عهدها. و غالبًا ما يتم استخدام هذا المثل في سياق العلاقات أو المواقف التي تكون منتهية و احتمالية عودتها إلى وضعها السابق مستحيلة.

الحراف – الفقريؤكد هذا المثل على أن الأشخاص المحرومين أو المحتاجين (في هذه الحالة، الذين يتضورون جوعا) يمكن أن يصبحوا قوة جبارة، وربما أقوى من سلطة دولتهم. ويؤكد فكرة أن الاحتياجات الأساسية، مثل الغذاء، ضرورية للحفاظ على الاستقرار والنظام الاجتماعي. إذا لم يتم تلبية هذه الاحتياجات، يمكن أن يؤدي ذلك إلى الاضطرابات والصراعات.

يؤكد هذا المثل على فكرة أنه من الأفضل للشخص القبول و القناعة بالشيء اليسير الذي يحصل عليه على الفور بدلًا من الشيء الأكثر قيمة ولكنه ليس متأكدًا من أنه سيحصل عليه لاحقًا.

يضرب هذا المثل في من يعد و يُمَنِّيَ شخص ما بأشياء كثيرة لكن الحاجة هي في تلك اللحظة. و يضرب في من يهتم باللحظة و لا يشغل باله بالمستقبل.

المدبر: سيء الحظيدبرك : يعديك سوء الحظ الذي لديهدَبُورِ: سوء الحظيشير هذا المثل إلى أن الناس يميلون إلى التأثر بالبيئة التي يعيشون فيها و بطبائع و أخلاق من حولهم من أصحاب و أقارب.

يضرب هذا المثل في من يصرف ماله الذي يحصل عليه كل يوم بيومه دون أن يدخر شيئا.

مبهرر: ناظر بنظرة غضب.يضرب هذا المثل في من تجتمع فيه الرذيلة و الطبع الزفت و ذلك لدفع التهمة عليه.

يضرب هذا المثل في الشخص الذي يملك شيء غالي و نفيس لكن لا يعرف و لا يقدر قيمته.