روايات يمنية

شهادةالزور ٤ – حكاية شعبية من التراث اليمني

الجزء الرابع   لمشاهدة الجزء السابق اضغط هنا   فقالت للأمير : بأن رجل ينادي من يساعده ما رأيك أن ندخله إلى الغرفة التي في بستان القصر لكي يكون لنا الأجر والثواب من الله تعالى ؟ فقال الأمير : قولي للخادم بما تريدين فأنا أثق فيك وفي أخلاقك. قالت الزوجة للخادم ادخلوه الغرفة التي في […]

شهادةالزور ٤ – حكاية شعبية من التراث اليمني قراءة المزيد »

شهادة الزور ٣ – حكاية شعبية من التراث اليمني

الجزء الثالث   لقراءة الجزء السابق اضغط هنا    رجع الخادم إلى الأمير وقال: قالت حاجتها عند الله تعالى. قال الأمير: ارجع إليها وقل لها أن تدخل إلى بستان القصر وتجلس في الغرفة التي فيها. ذهب الخادم إليها وأخبرها فوافقت المرأة وقالت حبا وكرامه فأمر الأمير بخادمة تخدمها وتعطيها الملابس وتسألها عن حاجتها فسألت الخادمة

شهادة الزور ٣ – حكاية شعبية من التراث اليمني قراءة المزيد »

شهادةالزور ٢ – حكاية شعبية من التراث اليمني

  الجزء الثاني لقراءة الجزء  السابق اضغط هنا وعادوا جميعهم إلى بيوتهم فذهب القيم إلى المرأة وصل إلى الباب ودقه بسرعة فقالت: من في الباب؟ قال: أنا القيم افتحي الباب. قالت له : لن افتح حتى يرجع زوجي من سفره. قال لها: إذا لم تفتحي الباب سوف أقول لزوجك بأنك تدخلين الرجال في الليل وتخرجيهم

شهادةالزور ٢ – حكاية شعبية من التراث اليمني قراءة المزيد »

شهادة الزور ١ – حكاية شعبية من التراث اليمني

الجزء الأول   كان ياما كان في قديم الزمان كان هناك رجل يعيش مع زوجته عيشة هنيه، ومرتاحين في عيشتهم مصليين صائمين ولكن لم يرزقوا بأولاد فقرر الرجل أن يزور بيت الله الحرام في موسم الحج لكي يدعوا الله بأن يرزقهم بالذرية الصالحة. فقال الرجل لزوجته: أنا سوف اشتري كل ما يلزمك من مصاريف البيت؛ وأما

شهادة الزور ١ – حكاية شعبية من التراث اليمني قراءة المزيد »

من مدفعي لمرفعي لمضفعي

يحكى أن قائل هذه المقولة هو الإمام أحمد و ذلك ردا على طالب تم إبتعاثه للخارج للدراسة العسكرية.   حيث أن الطالب بعد فترة من إبتعاثه أعجبته الموسيقى العسكرية فطلب من الإمام السماح له بتغيير تخصصه إلى الموسيقى العسكرية، فوافق الإمام.   الطالب بعد فترة إعجبته الخيول، فاراد تغيير تخصصه من الموسيقى العسكرية إلى سلاح

من مدفعي لمرفعي لمضفعي قراءة المزيد »

نهنئكم بإنضمام الزميل الجديد إليكم

يُروى وراء هذه المقولة قصة ظريفة و هي أنه عندما أعادوا إفتتاح إذاعة صنعاء عام 1955م، كان وزير النقل، أخو الإمام أحمد، سيف الإسلام القاسم ساير يعيد افتتاح الإذاعة فوق حمار.   المهم وصل وزير النقل بحماره إلى إذاعة صنعاء وربط الحمار إلى طاقة الغرفة اللي بيسجلو فيها. و كان في إستقباله في الإذاعة أحمد

نهنئكم بإنضمام الزميل الجديد إليكم قراءة المزيد »

الأخت خزيمة، أفيدونا مشكورين، ما سبب رجوع المذكور؟

  يروى وراء هذه المقولة قصة ظريفة تعود للقاضي عبدالرحمن الإرياني. الإرياني كان رئيس اليمن من 1967 إلى 1974م، حيث في فترة رئاسته إنتهت الحرب الأهلية التي أستمرت لمدة ست سنوات من 1962 م – 1968م في شمال اليمن. حيث تقول القصة أن الإرياني أعتمد معاش لأسر الشهداء الذين قضوا في الحرب.   المهم واحد

الأخت خزيمة، أفيدونا مشكورين، ما سبب رجوع المذكور؟ قراءة المزيد »

الظبي ٣ – حكاية من التراث الشعبي اليمني

لقراءة الجزء السابق اضغط هنا   الجزء الثالث     ( فد فد فد بيزحوقوا حوايج ، ويسكعوا كبيبات) . وكان الملك في طاقة القصر ولاحظ الظبي يدور ويحوم حول البير فقال لحراسه : سيروا ابسروا ماله الظبي ؟ ولما وصلوا عند البير، سمعوا ما بيقل الظبي والصوت الذي بيرد عليه من داخل البير تقول:

الظبي ٣ – حكاية من التراث الشعبي اليمني قراءة المزيد »

الظبي ٢ – حكاية من التراث الشعبي اليمني

لقراءة الجزء السابق اضغط هنا الجزء الثاني     صلوا على رسول الله خيرات .. قامت البنت و شلت  أخوها وخطيوا إلى قرية وجلست عند مقبرة وكان قصر الملك مُطل علي هذه المقبره وكان الملك يراها من قصره ……. ويقل لنفسه ما بتفعل البنت هذه هي والظبي ؟! فقال للحراس حقه احضروها مع الظبي إلى

الظبي ٢ – حكاية من التراث الشعبي اليمني قراءة المزيد »

الظبي ١ – حكاية من التراث الشعبي اليمني

الجزء الأول صلوا على النبي .. كان به ولد وبنت أمهم ماتت وأتزوج أبوهم بواحدة شريرة ، فلما سار الأب يحج طردتهم الخالة من البيت ، فأخذت البنت الختمه ومسكت أخوها من يده وخرجت تمشي إلى أرض تبدي وأرض تغدي وارض تصلي على النبي الفردي .. مشيت حتى وصلت إلى عند راعي وقالت له :

الظبي ١ – حكاية من التراث الشعبي اليمني قراءة المزيد »