باب حرف الألف

أصول الخيل : كرامها.وطاها : امتطاها.المثل يأتي بمعنى أن كرام الخيل ترفع شأن من يمتطيها وتعلي مقامه ومكانته. ولو كان وضيعاً. و يمكنك مقايسة المثل على مصاحبة الناس الكرام و الأجواد.

بمعنى إذا اردت ان تعرف معدن الرجل فسافر معه.

يشير هذا المثل إلى أنه إذا قررت أن تضيف ناس و ترحب بضيوف في بيتك، فتأكد من قدرتك على تلبية احتياجاتهم بشكل كامل وسخاء لتجنب أي انتقاد و حتى لا تلام على أي تقصير. أما إذا كنت غير قادر على تلبية احتياجات ضيوفك من الأفضل أن تبقي أبواب بيتك مغلقة، وبالتالي تتجنب أي لوم أو

عريج: تصغير عِرْجْ بمعنى ضبع.يضرب هذا المثل في من يرتكب ذنبا و يلصق التهمة في غيره لينجو من العقوبة.

أو بالفصيح “الوحدة خير من جليس السوء”و يعني هذا المثل أنه من الأفضل أن نعيش في وحدة بدلاً من أن نكون بصحبة أشخاص سيئين قد يؤذوننا أو قد يجلبون لنا أشياء تضرنا. المثل يأتي كتذكير بأن جودة العلاقات أهم من الكمية.

يقال هذا التعبير في وصف تفرق الأخوة أو الاصحاب و تشتت شملهم.

يضرب هذا المثل في الأشخاص الذين يتظاهرون بالإباء و الأنفة من أخذ ما يعرض عليهم و نفوسهم تموت عليه و أيضا أيديهم أول الأيادي التي تمد لأخذه.

يؤكد هذا المثل على أهمية الحفاظ على السمعة الطيبة و النزاهة التي تحظى بتقدير كبير في العائلات الكريمة و الأصيلة. حيث إنهم يسعون جاهدين للحفاظ على أصالتهم و سمعتهم الكريمة و الطيبة وتجنب أي أعمال قد تشوهها.

يؤكد هذا المثل على أن السارق أول ما يبدأ تعلم السرق يبدأ بسرقة الأشياء الصغيرة التي بالكاد تلفت الانتباه، كالبيضة في المثل. و مع مرور الوقت، يتدرج شيئا فشيئا إلى سرقات أكبر.

بصلي و ثومي مفرد بصل و ثوم على التوالي.يستخدم هذا المثل لوصف الموقف حيث يهرب فيه الشخص من وضع سيء، لينتهي به الأمر في وضع أسوأ، أي مثل استبدال شيء سيء بشيء أسوأ. غالبًا ما يتم استخدامه للتحذير من اتخاذ قرارات متسرعة قد تؤدي إلى عواقب غير مقصودة.