يا متصدق بالمرق أهل بيتك أحق
يضرب هذا المثل في من يتصدق على الآخرين و أهل بيته أحوج للصدقة. حيث يشجع هذا المثل الناس على إعطاء الأولوية لأن يكونوا طيبين و كرماء مع اقاربهم في المقام الأول قبل توسيع نطاق لطفهم و كرمهم مع الآخرين.
يضرب هذا المثل في من يتصدق على الآخرين و أهل بيته أحوج للصدقة. حيث يشجع هذا المثل الناس على إعطاء الأولوية لأن يكونوا طيبين و كرماء مع اقاربهم في المقام الأول قبل توسيع نطاق لطفهم و كرمهم مع الآخرين.
يقال هذا المثل للتأكيد على أهمية القناعة و كيف أن القناعة بالقليل قد تكون سببا للحصول على الكثير. و كما تقول المقولة المشهورة القناعة كنز لا يفنى. في حين أن هذا المثل يحمل حكمة كبيرة، فمن المهم توخي الحذر في تفسيره. لأنه قد يسيء البعض فهم ذلك كمبرر لعدم التطوير من قدراتهم، أو إهمال تعليمهم، …
الورق كناية عن المستندات.يساق هذا المثل في الحرص على الحفاظ على المستندات و الوثائق الهامة أمنة ومنظمة تحسبًا لأي تغييرات غير متوقعة في الحياة. بمعنى أخر أن مستند أو وثيقة واحدة يمكن أن توفر الكثير من الوقت والمتاعب في المستقبل. المثل أيضا يذكرنا بأن التدابير الوقائية غالبًا ما تكون أكثر فعالية وأقل تكلفة من التعامل …
يضرب هذا المثل في أنه حتى الشخص ذو القدرات و الخبرات المحدودة يعتبر مميزًا و يكون مسيطرًا على أولئك الذين لديهم قدرات أقل.
يؤكد هذا المثل على أهمية الاعتماد على الذات ويشير إلى أن الاعتماد على الآخرين قد لا يؤدي دائمًا إلى النتائج المرجوة. أيضا هذا المثل يشجع الأفراد على تحمل مسؤولية حياتهم و خياراتهم في هذه الحياة.
ثُعَيْلْ تصغير كلمة ثعل بمعنى ثعلب.سُبْلَة – ذيل.يضرب هذا المثل في الرجل المحتال، حيث يجد من يدعم حجته و يقف معه من أعوانه و أتباعه. يمكن أن يشير هذا المثل إلى أن الأشخاص ذوي التفكير المتشابه يميلون إلى معاونة بعضهم البعض.
هذا المثل يؤكد على فكرة أن الثروة أو الممتلكات المكتسبة بوسائل غير أخلاقية و غير مشروعة – المال الحرام – لن توفر منفعة دائمة للشخص الذي يحصل عليها و إنما تؤدي إلى نتائج سلبية حيث تضيع في نهاية المطاف أو يمكن أن تلحق الضرر بالفرد الذي حصل عليها و على من يستفيد منها من أهله. …
شاهق: الجبل المرتفع.داهق: شديد. داهق اسم فاعل للفعل دهق، دهق الشيء بمعنى كسره وقطعه.يضرب هذا المثل لمن يوكل أمره إلى شخص فيحيله إلى شخص أخر و هكذا ولا يلقى أي نتيجة.
اللقية – كنز.سود – فحم.يضرب هذا المثل في الشيء الذي تؤمل فيه الخير الكثير ، لكن بعد الجهد الشاق في الإنتظار، يتبين أن النتيجة مخيبة للآمال.
يُقال هذا المثل لمن عليه أن يتقبل النتائج المترتبة على الشيء الذي عملته يداه أيا كانت.