هذا المثل يؤكد على فكرة أن الثروة أو الممتلكات المكتسبة بوسائل غير أخلاقية و غير مشروعة – المال الحرام – لن توفر منفعة دائمة للشخص الذي يحصل عليها و إنما تؤدي إلى نتائج سلبية حيث تضيع في نهاية المطاف أو يمكن أن تلحق الضرر بالفرد الذي حصل عليها و على من يستفيد منها من أهله. أيضا المثل يأتي بمثابة تذكير أخلاقي يؤكد على أهمية الصدق والنزاهة و كسب المال الحلال الخالي من أي شبهة أو ظلم.