باب حرف الألف

البَغْله : أنثى الحمار يُضرب هذا المثل لمن يُفرط في ذم شخص أو شيء لغرض في نفسه.

من أمثال منطقة عتمة. واحنا : نحن. بمعنى نتمنى لكم الخير، و انتم تتمنون لنا الشر.

والمفردات : المكوى : الورطة الشركة : اللحمه الزنة : الثوب المرة : الزوجة   ويقصد بهذا المثل هو ضرورة الأختيار السليم في كل شئ حتى لا تتورط به وقد فصل المثل أن شرائك للحمه وهي سيئة تتورط بها يوم أو يومين والثوب إذا لم تحسن اختياره تتورط أو تلبسه عام كامل أما الزوجة الغير صالحه

من أمثال محافظة تعز الشجن : الفضول و سبب المثل إن إحدى العجائز سمعت صراخ في الحي فخرجت برأسها من نافذة البيت ولشدة فضولها اخرجت رأسها وجسمها لترى وتشاهد ماذا يحصل فتزحلقت يدها وهوت من النافذة وماتت .

وبمعنى آخر “حير الصياد على الذليل”     مثل شعبي حقيقي وإن كانت القصة خرافية أو أسطورة أوحقيقة فمعني المثل أن الجبان هو الذي يتحكم فيه الخوف اما “الصياد ” كما سمعنا عنها في الحكايات أنها أنثى من الجن لها رجل إنسان ورجل حمار تعيش بين الأحراش والمناطق الغير مسكونه ترمي الناس بحجاره في حال

يقال عندما يجازف الانسان بأشياء غيره و ما هو خسران شيء.

بمعنى إن من يدعي أنه مجنون يصاب بالحنون ومثله المقوله ( لا تمارضوا فتمرضوا )  

المثل يأتي بمعنى أن أشقى الناس من يعادي كل الناس و ما يخلي له لا صديق و لا صاحب.

اسْتَنْجَبَ – تخير النجيبَ.بمعنى اختر زوجتك المستقبلية بحكمة، فقد يحذو أبناؤك حذو أخوالهم، بينما قد تشبه بناتك عماتهن.الروايات الاخرى للمثل:“استنسب الجيد يأتيك الولد و البنت تأتي على عماتها”“اتنسب الخال يأتيك الولد لعماتها. والبنت تأتي على عماتها”“اختار الخال يأتيك الولد”“استنسب الخال يأتيك الولد والبنت تأتي لعماتها”“انسب الخال يأتيك الولد وانسب العمه تأتيك البنيه”“تنخب الخال يأتيك الولد”“تنسب

الذَّرَة – النملة.أريشت – نبت لها ريش.يضرب هذا المثل المجازي تحذيرا من الغرور و تكلٌّف المرء فعل ما ليس من طبعه.