يقال في أصل هذه المقولة أن رجلا أعور سأل امرأة طويلة تهكما و تنمرا على طولها “مابيقولوا في السماء؟” كناية عن طولها و أن باستطاعتها مخاطبة ساكني السماء.
المهم هي ردت عليه تهكما: فاتحين فرده و مغلقين فرده، كناية عن نظره بعين واحدة. التشبيه هنا مثل الطاقة (النافذة) التي تُفتح بمصراعين حيث يطلق على كل مصراع ب الفرده.
الخلاصة: لا تدع أي إنسان يسخر من جسمك من شكلك من لونك أو حتى من أصلك لأنه لا يحق له. أيضا علموا أبنائكم هذه المقولة “من قلك عود قله خازوق” لان هذه الطريقة الوحيدة لإيقاف المتنمرين.