يقال هذه المثل عندما يواجه الشخص الخطر أو التحدي بشجاعة، عندما يكون مجبرا على ذلك. يشير هذا المثل إلى القوة الداخلية والشجاعة التي يظهرها الأفراد عندما يتعين عليهم التعامل مع الظروف الصعبة. يمكن أن يكون الخطر أو التحدي في أي شكل، سواء كان ذلك خطراً جسدياً مثل المرض أو الإصابة، أو تحدياً عقلياً مثل حل مشكلة صعبة أو التعامل مع الضغوط النفسية. في كلتا الحالتين، يشجع المثل الأفراد على استخدام كل ما لديهم من قوة وشجاعة للتغلب على العقبات التي تقف في طريقهم.