يضرب المثل في القاتل الذي ينجو من القصاص ويموت قتلاً
ويقابله المثل القائل “بشر القاتل بالقتل ولو بعد حين ”
أو “قضى لما مضى”
وقصة المثل أن جندياً نظامياً من جنود الإمام يحيى حميد الدين قتل رجلاً وحكم عليه بالقصاص
فتدخل الأمير علي بن يحيى بن حميد الدين وأرضى أولياء الدم ولم يكن الناس عندهم الجرأة على رد تدخل أحد من الأمراء
فعاش الجندي عند الامير علي وكلفه بالإهتمام بحديقته وفي أحد الأيام تعطلت المضخة فنزل الجندي لإصلاحها فسقطت الحديدة عليه وفصلت رأسه عن جسده كمايفعل السياف بالقصاص.