يشير هذا المثل إلى ظاهرة يطلق عليها في علم “ما وراء علم النفس” بالتخاطر حيث أن ذكر شخص ما يمكن أن يؤدي إلى ظهوره غير المتوقع بعد فترة وجيزة. كما لو أن مجرد ذكر اسم شخص ما له تأثير استدعاء. لذلك هذا المثل ينصح بالاستعداد لمواجهة الشر في حال ظهوره جراء هذه الظاهرة.