روايات يمنية

الجزء الثالث   الذي يحب النبي يصلي عليه ..   تحضر سكينا. عندما أتى عمه شاكيا مما حدث ، تمسكن بخت ، وقال لعمه : ربما سرقت الجرة السحرية واستبدلت بجرة أخرى عادية ، وإن لم تصدقني ياعمي الطيب ، فسأذبح أمي أمامك فدية لك . وأخذ السكين وطعن أمه ، وصرخ العم مفجوعا :

الجزء الثاني الذي يحب النبي يصلي عليه… فرح عمه فرحا شديدا. فطلب بخت من عمه أن ينتظره بالخارج حتى يحضر له الجرة. أخذ العم الجرة وأكاليل السرور تغمره ، وانطلق إلى بيته ، ليري أهله الجرة السحرية. عند عودته قرر العم أن يدعو جميع أصحابه إلى حفل كبير ، ليريهم الجرة السحرية ، فدعا كافة

الجزء اﻷول   الذي يحب النبي يصلي عليه ..   كان هناك أخوان متعاديان ، لايحب أحدهما الآخر أبدا ، وفي أحد اﻷيام مات اﻷخ اﻷصغر وزوجته تضع مولودا ، فأونجبت ولدا ، وعندما أتى اﻷخ اﻷكبر إلى زوجة أخيه ، قال لها إنه سيسمي ابن أخيه ، فوافقت المرأة ، ومن شدة كره الرجل

هذه القصة حقيقية حصلت قديما في إحدى القرى اليمنية كانت هناك إحدى الفتيات توفيت أمها وهي لا تزال رضيعة فتزوج أباها من أخرى وبعدها بقليل أنجبت له زوجته الجديدة بنتا أخرى كبرت البنتان مع بعض ولكن زوجة الأب كانت تدلل ابنتها بكثرة وتقسو على ابنة زوجها مما أفسد الابنة الصغيرة وجعلها مغرورة لا تبالي بشيء

في أيام الاحتلال التركي لبلادنا لقي الأتراك مقاومة شديدة من أبناء الشعب اليمني الرافض للاحتلال حتى أن اليمن سميت بمقبرة الغزاة وقد جعل سنان باشا أحد قادة الأتراك يأتي بالأرانيط المتوحشين بكروشهم المنفوخة وشواربهم الطويلة وأشكالهم الغريبة والرهيبة لحراسة أبواب صنعاء السبعة (باب اليمن – باب شعوب – باب ستران – باب القاع – باب